أعشق التحديات التي تربطني بك
وأغوص عمقًا في لحاظ عينيك، أطوف وأنجو من وذر الدمع
فأرتطم بك دهشة وسلوانًا
وأحتميك جسرًا يناهض الفرح البعيد بأبجدية اللقاء السرمدي
ثم أنتشيك لوحة بألوان غجرية
تشبهني حين أغويك شوقًا
فأحترق أنا
ليتك تعلم كيف التلذذ بخيالاتك متعب وطيب حد السخاء
سأذيعك سرًا يا بعضي
أتعلم كيف كان سيكون قدري لولا ابتسام ثغرك ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق