الخميس، 29 نوفمبر 2018

أحرف داكنة
















ولأننا ما زلنا عند نفس النقطة، لن نعرف طريقنا إلى التفاهم، هناك صوت يخبرنا أن لدينا فرصة نجاة وسانحة لمعرفة كينونة ما يعترينا، يمكننا فعل أي فعل يجلب الفرح، فقط كن على قدر من الحنكة عندما تحكي أحرفي الداكنة، ببعض ضروب الهموم كاجابتي: أنا  بخير وأنا لست كذلك،
وكقولي: كان اليوم حافل، نعم كان حافلا بشتى أنواع الوجع، 
كن حسيسا لسؤالي متى أراك؟ لأنني لا أريد اجابتك بقولك: في وقت قريب، بل أريدك أنت القريب في كل الأوقات.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق