الجمعة، 10 مارس 2017

العيون فى حضرتك

هل أنت تذكر سيدى ؟! أن اللقاء كان شوقا إعتلى قمم  الليالي الحانيه ...
و أن العيون فى حضرتك باتت مطيعه فدانيه..
هل تذكر حقا أننى أقسمت أن أجد لك الفرح لا حزن سيكسر قوتى و لا هذى الكئيبة الفانيه

.
.
.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق